The Ultimate Guide To تجربتي مع المدير المتكبر
The Ultimate Guide To تجربتي مع المدير المتكبر
Blog Article
الاهتمام بأدق التفاصيل في أي عمل يتم إنجازه؛ هو دون شك مفتاح التميز لأي موظف أو مؤسسة عمل، لذلك؛ فإن حرص الموظف على إتمام مهام عمله مع عدم إهمال التفاصيل مهما بدت صغيرة أو غير مهمة، من أهم عوامل بناء عَلاقة جيدة وجسر من الثقة في مدى جودة وإتقان العمل بين الموظف ومديره،
من المهم بشكل خاص أن تخطط لما ستتحدث عنه قبل المضي قدمًا عند الحديث مع مديرك، بالإضافة إلى ذلك لا تغادر مديرك حتى تحدد ما تريد قوله.
اقرأ أيضًا: التواصل الدوري بين الموظفين.. مزايا لا حصر لها
إذا حاول العودة إلى الموضوع القديم، فأشر بأدب إلى أن الجميع قد أوضحوا وجهات نظرهم بالفعل، ثم عد إلى موضوع جديد آخر بكل بساطة.
لكن لا تحاول إصلاح الشخص. إن الحاجة إلى التفوق متجذرة بعمق وتتراوح من تدني احترام الذات إلى التعطش للثناء إلى عدم التعاطف مع أولئك الذين يبدو أنهم أقل إنجازًا.
بدلاً من مواجهته بعد انتقاده لك، وحوِّل هذه المواجهة إلى مجموعة من الأسئلة، وضع الكرة في ملعبه، واسأله عن كل نقطة لا تعجبه بالتفصيل الممل.
تحدَّث معه بوضوحٍ قبل بدء المهمَّة عن توقُّعاته، سواء من حيث الدّقَّة أو مدَّة الإنجاز أو حجم العمل، وكن أميناً مع نفسكَ بشأن قدرتكَ على تحقيق المطلوب، وحدِّد له ما يتوقَّعه منك.
على طريقة الأفلام العربية؛ يحاول الموظف البسيط أن يستشف الحالة المزاجية لمديره أو مديرته في كل يوم عمل.. فإن كان المدير حسن المزاج تهدأ نور الإمارات نفسه وتوردت له أزهار الدنيا، أمّا إن كان المدير سيء المزاج فمن الحكمة تجنب النظر حتى في وجهه حتى لا ينصب عليك غضبه الجامح ويسوء اليوم أكثر وأكثر..
ببساطة ابذل قصارى جهدك للبقاء بعيدًا عن طريقهم. سيوفر لك الوقت للتعرف على كيفية الاستجابة بشكل أفضل. أو إذا لم يكن هناك شيء آخر، فسيقلل من وجودهم المزعج.
عندما يراك تتفوق عليه يمكن أن يشعر بالتهديد، خاصة إذا أدرك أن شعبيته ومكانته تتضاءل؛ ما يؤدي إلى الغيرة أو الحسد أو الإحباط.
دليل التعامل مع المدير ينصحك بأن تكون متفهمًا لهذه الأمور وجنّب نفسك المشاكل.
افهم جيداً ما يريد منك وحاول التقيد ضمن المعقول بكل ما يريده، فأنت تبحث عن خلق علاقة طويلة الأمد معه، وليس عن علاقة قصيرة ومؤقتة.
تعلم كيفية تجنب الأسلوب الغير مرغوب فيه من المدير المتكبر
قهوة الذهب وهوس الاستعراض عند المشاهير و.. تساؤلات أخرى في المنتصف!